فاعليات المنتدى العالمى للتعليم العالى
شارك نادى ريادة الاعمال التابع لمكتب التايكو بجامعة بنها فى فاعليات المنتدى العالمى للتعليم العالى الذى تم اقامته فى العاصمة الادارية بالقاهرة والذى شرفه بالافتتاح فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية ومعالى وزير التعليم العالى والبحث العلمى الاستاذ الدكتور خالد عبد العفار وعدد من الوزراء والسفراء ومتحدثين من كل انحاء العالم فى شئون التعليم والابتكار والتطوير كما شارك وفد رفيع المستوى من جامعة بنها فى حضور الفاعليات على مدار ال 3 ايام شمل أ.د / جمال سوسه رئيس جامعة بنها وأ.د / ناصر الجيزاوى نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا واالبحوث وأ.د / تامر سمير نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب أ.د / ايمن سمير مدير مكتب التايكو ووكيل كلية الطب البيطرى بجامعة بنها ولفيف من اساتذة الجامعة من جميع الكليات ، وقد مثل الجامعة فريق TURBO المكون من عدد من طلاب الجامعة لعرض افكارهم الابتكارية ضمن افضل 15 فريق تم اختيار ابتكارتها من الجامعات المصرية الحكومية والخاصة والاهلية والمركز البحثية للعرض امام وزير التعليم العالى فى مكان تم تخصيصه من اكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا لعرض افكار المبتكرين والمبدعين وشركتهم الناشئة لتحقيق هدف من اهداف الدولة فى مجال التنمية المستدامة لرؤية مصر 2030 وهدف من اهداف وزارة التعليم العالى فى دعم المبتكرين .
وقد جاء فى ختام المنتدى عدة توصيات شملت عدة محاور منها أن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا والابتكار، أصبح ضروريا للتكيف مع الثورة الصناعية الرابعة والخامسة، ما سيساعد فى توفير فرص لوظائف جديدة، ووجد أن التحفيز على نظام التعليم، مُتعدد التخصصات والبحث العلمي، هو المُحرك الرئيسي، لاستقرار المجتمع، والنمو الاقتصادي، وخصوصًا العلوم الأساسية مثل الفيزياء والرياضيات، وتأكيد أن ضمان الجودة وتوحيد المعايير، سيلعبان دورًا في التعاون الإقليمي والدولي، في مجالات التعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار.
وقد جاء فى ختام المنتدى عدة توصيات شملت عدة محاور منها أن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا والابتكار، أصبح ضروريا للتكيف مع الثورة الصناعية الرابعة والخامسة، ما سيساعد فى توفير فرص لوظائف جديدة، ووجد أن التحفيز على نظام التعليم، مُتعدد التخصصات والبحث العلمي، هو المُحرك الرئيسي، لاستقرار المجتمع، والنمو الاقتصادي، وخصوصًا العلوم الأساسية مثل الفيزياء والرياضيات، وتأكيد أن ضمان الجودة وتوحيد المعايير، سيلعبان دورًا في التعاون الإقليمي والدولي، في مجالات التعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار.